Nombre total de pages vues

مرحبا بكم في مدونتي أتمنى لكم الاستفادة أخوكم الناصر عزيز

أخوكم الناصر عزيز الإمام الخطيب بجامع عمر بن الخطاب بالساحلين أرحب بكم متمنيا لكم الاستفادة وملتمسا منكم التعليق حتى أستنير بملاحظاتكم
كما أرجوكم الانخراط في هذا الموقع في خانة
s'inscrire
ووضع عنوانكم الالكتروني لمدكم بكل جديد بالموقع
كما بامكان السادةوالسيدات المقيمين خارج الوطن الذين يزورون هذه المدونة باستمرار متابعة الدروس والتسجيل لاجراء اختبار كتابي في نهاية هذه الدورة

dimanche 1 décembre 2013

جميع الخطب الجمعية والمحاضرات للشيخ الناصر عزيز بداية من 1دسمبر2013
















الجمعة 25أفريل 2014 الموضوع : العدل في الاسلام من خلال رسالة عمر بن الخطاب الشهيرة لأبي موسى الأشعري
http://youtu.be/ckzJlq4-up0

الجمعة 11أفريل 2014 الموضوع : أنواع القلوب أو بين القلب السليم والقلب المريض 
http://youtu.be/bzNeeio_SRA

الجمعة 21مارس 2014 الموضوع : صفات النفس المطمئنة 
http://youtu.be/byd5sPqIWDM
الجمعة 14مارس 2014 الموضوع : كيق ترتقي بنفسك من أمارة بالسوء إلى نفس مطمئنة 
http://youtu.be/_UY2agVqSQM

الجمعة 7مارس 2014 الموضوع : النفس الأمارة بالسوء
http://youtu.be/Ve6VOF9ok1c الأحد 2مارس 2014 اصلاح ذات البين محاضرة بجامع عمر بن الخطاب بالساحلين:
http://youtu.be/O2x10tSiJTY
الجمعة 28فيفري : السنة النبوية التأسيسية 
http://youtu.be/Jkx6a1_1vKE
الجمعة 21فيفري : غائبالجمعة 14 فيفري 2014 الأمر في القرآن الكريم وسنة رسول الله : ملف صوتي 
https://www.youtube.com/watch?v=Hnb8N9zmhSM

الجمعة 7فيفري2014 : شرح آية الكرسي 
خطبة الجمعة 7فيفري2014: تفسير آية الكرسي من خلال أهم مراجع كبار العلماء :http://youtu.be/n_tbinSM61o
أهم معانيها
فضل هذه الآية وبركاتها وأسرارها 
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّ لَهَا لِسَانًا وَشَفَتَيْنِ تُقَدِّسُ الْمَلِكَ عِنْدَ سَاقِ الْعَرْشِ ) وقال أيضا: ( لِكُلِّ شَيْءٍ سَنَامٌ وَإِنَّ سَنَامَ الْقُرْآنِ سُورَةُ الْبَقَرَةِ وَفِيهَا آيَةٌ هِيَ سَيِّدَةُ آيِ الْقُرْآنِ هِيَ آيَةُ الْكُرْسِيِّ
http://youtu.be/n_tbinSM61o
الجمعة 31جانفي 2014 : ذو القرنين وواقع المسلمين اليوم
http://youtu.be/7KbNhDSAgD8
الجمعة 24جانفي 2014 :ماذا لو استوت حسناتك مع سيئاتك؟ اذن أنت من أصحاب الأعراف
http://youtu.be/okxSatWCyIs
خطبة حول مولد رسول الله صلى الله عليه وسلم 12ربيع الأنور 1435 جانفي2014 رسول الله قدوتنا
خطبة حول أصحاب السبت والفتوى الخاطئة في الدين
http://youtu.be/LdEmbqttY64
خطبة 27ديسمبر 2013 : الافساد في الأرض
http://youtu.be/d6n2D5NUbeA
خطبة 22ديسمبر 13 : الاصلاح في الأرض
http://youtu.be/jievHvtOFLk
من مقال الأبعاد الواقعية للنماذج القرآنية:
من صور التعبّد الفعلي بالقرآن الكريم تنزيل مفاهيمه على الحياة العملية وتتبّع أبعاده في الواقع المعاش بكيفية إيجابية تجمع بين التماثل النموذجي والمعالجة الذكية المفعمة بالفقه العميق للمفاهيم والمصطلحات في حدّيها القرآني والواقعي، فليس من التعبّد بكتاب الله الوقوف على قصصه وأشخاصه ووقائعه وتعبيراته وكأنها تجسّد تاريخا معيّنا فحسب، فهذه الرؤية الماضوية لا تتناسب مع خلود القرآن وكونه دستورا لكلّ الأزمنة وإنما يجب استحضار ذلك القصص وأولئك
 الأشخاص وتلك الوقائع والتعبيرات باعتبارها نماذج وحقائق تستوعب الزمان والمكان قد يحجبها عن النظرة السطحية تغيّر الأسماء أو الأشكال، بيد أن جوهرها باق على حاله لا يخفى على الناقد البصير. وإدراك هذه “المعاصرة” القرآنية لا يحتاج إلى التكلّف والتأويل البعيد و لا الوقوف عند ظواهرها ورسومها وإنما يحتاج إلى التدبّر المنهجي، ولعلّ هذا هو المعنى الذي يشير إليه قول الله تعالى ”وتلك الأمثال نضربها للناس وما يعقلها إلا العالمون” -سورة العنكبوت 43-، فكلّ الناس يقرؤون المثال أو يرونه لكنّ أصحاب العلم هم وحدهم الذين يتعاملون معه التعامل الإيجابي المثمر.
خطبة الجمعة 6ديسمبر 2013 :بعنوان

أَوَ مَن كَانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْنَٰهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي ٱلنَّاسِ

http://youtu.be/bhZFAvqykIc

الحمد لله وصف كتابه فقال   ٱللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ ٱلْحَدِيثِ كِتَاباً مُّتَشَابِهاً مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ ٱلَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَىٰ ذِكْرِ ٱللَّهِ ذَلِكَ هُدَى ٱللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَن يَشَآءُ وَمَن يُضْلِلِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ وأشهد أن لا إلاه إلا الله وصف ملائكته فقال  ٱلَّذِينَ يَحْمِلُونَ ٱلْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيُؤْمِنُونَ بِهِ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُواْ رَبَّنَا وَسِعْتَ كُـلَّ شَيْءٍ رَّحْمَةً وَعِلْماً فَٱغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُواْ وَٱتَّبَعُواْ سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذَابَ ٱلْجَحِيمِ وأشهد أن محمدا رسول الله وصفه تعالى  فقال : وإنك لعلى خلق عظيم ووصفكم تعالى فقال : { فِي بُيُوتٍ أَذِنَ ٱللَّهُ أَن تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا ٱسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِٱلْغُدُوِّ وَٱلآصَالِ } * { رِجَالٌ لاَّ تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلاَ بَيْعٌ عَن ذِكْرِ ٱللَّهِ وَإِقَامِ ٱلصَّلاَةِ وَإِيتَآءِ ٱلزَّكَـاةِ يَخَافُونَ يَوْماً تَتَقَلَّبُ فِيهِ ٱلْقُلُوبُ وَٱلأَبْصَارُ } * { لِيَجْزِيَهُمُ ٱللَّهُ أَحْسَنَ مَا عَمِلُواْ وَيَزِيدَهُمْ مِّن فَضْلِهِ وَٱللَّهُ يَرْزُقُ مَن يَشَآءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ }
أبو جهل " عمرو بن هشام ".. وكان يجيء أحياناً إلى رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يسمع منه القرآن. ثم يذهب عنه، فلا يؤمن ولا يطيع، ولا يتأدب ولا يخشى؛ ويؤذي رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ بالقول، ويصد عن سبيل الله.. ثم يذهب مختالاً بما يفعل، فخوراً بما ارتكب من الشر، كأنما فعل شيئاً يذكر..وقد أمسك رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ بخناق أبي جهل مرة، وهزه، وهو يقول له: { أولى لك فأولى. ثم أولى لك فأولى }.. فقال عدو الله: أتتوعدني يا محمد؟ والله لا تستطيع أنت ولا ربك شيئاً. وإني لأعز من مشى بين جبليها!! فاخذه الله يوم بدر بيد المؤمنين بمحمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ وبرب محمد القوي القهار المتكبر. ومن قبله قال فرعون لقومهما علمت لكم من إله غيري }وقال:{ أليس لي ملك مصر وهذه الأنهار تجري من تحتي؟ }
ثم أخذه الله كذلك فأنزل تعالى في فرعون :   وَجَاوَزْنَا بِبَنِيۤ إِسْرَائِيلَ ٱلْبَحْرَ فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ وَجُنُودُهُ بَغْياً وَعَدْواً حَتَّىٰ إِذَآ أَدْرَكَهُ ٱلْغَرَقُ قَالَ آمَنتُ أَنَّهُ لاۤ إِلِـٰهَ إِلاَّ ٱلَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنوۤاْ إِسْرَائِيلَ وَأَنَاْ مِنَ ٱلْمُسْلِمِينَ { آلآنَ وَقَدْ عَصَيْتَ قَبْلُ وَكُنتَ مِنَ ٱلْمُفْسِدِينَ }{ فَٱلْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً وَإِنَّ كَثِيراً مِّنَ ٱلنَّاسِ عَنْ آيَاتِنَا لَغَافِلُونَ }
.وكم من أبي جهل في تاريخ الدعوات يعتز بعشيرته وبقوته وبسلطانه؛ ويحسبها شيئاً، وينسى الله وأخذه. حتى يأخذه أهون من بعوضة، وأحقر من ذبابة.. إنما هو الأجل الموعود لا يستقدم لحظة ولا يستأخر.وقال في أبي جهل واصفا حاله عند الموت وقبل الموت:
{ كلا! إذا بلغت التراقي، وقيل: من راقٍ؟ وظن أنه الفراق، والتفت الساق بالساق. إلى ربك يومئذ المساق }..إنه مشهد الاحتضار، يواجههم به النص القرآني كأنه حاضر، وكأنه يخرج من ثنايا الألفاظ ويتحرك كما تخرج ملامح الصورة من خلال لمسات الريشة!
كلا إذا بلغت التراقي }.. وحين تبلغ الروح التراقي يكون النزع الأخير، وتكون السكرات المذهلة، ويكون الكرب الذي تزوغ منه الأبصار.. ويتلفت الحاضرون حول المحتضر يتلمسون حيلة أو وسيلة لاستنقاذ الروح المكروب: { وقيل: من راقٍ؟ } لعل رُقية تفيد‍!.. وتلوَّى المكروب من السكرات والنزع.. { والتفت الساق بالساق }.. وبطلت كل حيلة، وعجزت كل وسيلة، وتبين الطريق الواحد الذي يساق إليه كل حي في نهاية المطاف: { إلى ربك يومئذ المساق }..
إن المشهد ليكاد يتحرك وينطق. وكل آية ترسم حركة. وكل فقرة تخرج لمحة. وحالة الاحتضار ترتسم ويرتسم معها الجزع والحيرة واللهفة ومواجهة الحقيقة القاسية المريرة، التي لا دافع لها ولا راد.. ثم تظهر النهاية التي لا مفر منها.. { إلى ربك يومئذ المساق }..
:
فلا صدق ولا صلى، ولكن كذب وتولى، ثم ذهب إلى أهله يتمطى }!..
والتعبير القرآني يتهكم به، ويسخر منه، ويثير السخرية كذلك، وهو يصور حركة اختياله بأنه { يتمطى! } يمط في ظهره ويتعاجب تعاجباً ثقيلاً كريهاً!
وكم من أبي جهل في تاريخ الدعوة إلى الله، يسمع ويعرض، ويتفنن في الصد عن سبيل الله، والأذى للدعاة، ويمكر مكر السيئ، ويتولى وهو فخور بما أوقع من الشر والسوء، وبما أفسد في الأرض، وبما صد عن سبيل الله، وبما مكر لدينه وعقيدته وكاد!
والقرآن يواجه هذه الخيلاء الشريرة بالتهديد والوعيد: أولى لك فأولى. ثم أولى لك فأولى }..
وهو تعبير اصطلاحي يتضمن التهديد والوعيد،
وفي النهاية يمس القلوب بحقيقة أخرى واقعية في حياتهم، ولها دلالتها كذلك على النشأة الآخرة التي ينكرونها أشد الإنكار. ولا مفر من مواجهتها، ولا حيلة في دفع دلالتها:
 
أيحسب الإنسان أن يترك سدى؟ ألم يك نطفة من مني يمنى؟ ثم كان علقة فخلق فسوى؟ فجعل منه الزوجين: الذكر والأنثى؟ أليس ذلك بقادر على أن يحيـي الموتى؟
الخطبة 2
ابن عاشور : ولقد جاء التّشبيه بديعاً: إذ جعل حال المسلم، بعد أن صار إلى الإسلام، بحال من كان عديم الخير، عديم الإفادة كالميّت، فإنّ الشرك يحول دون التّمييز بين الحقّ والباطل، ويصرف صاحبه عن السّعي إلى ما فيه خيره ونجاته، وهو في ظلمة لو أفاق لم يعرف أين ينصرف، فإذا هداه الله إلى الإسلام تغيرّ حاله فصار يميّز بين الحقّ والباطل، ويعلم الصّالح من الفاسد، فصار كالحي وصار يسعى إلى ما فيه الصّلاح، ويتنكّب عن سبيل الفساد، فصار في نور يمشي به في النّاس. وقد تبيّن بهذا التّمثيل تفضيل أهل استقامة العقول على أضدادِهم. }
سيد قطب : إن هذه الآيات في تصوير طبيعة الهدى وطبيعة الإيمان إنما تعبر تعبيرا حقيقيا واقعيا عن حقيقة واقعية كذلك.إن ما يبدو فيها من تشبيه ومجاز إنما هو لتجسيم هذه الحقيقة في الصورة الموحية المؤثرة؛ ولكن العبارة في ذاتها حقيقية.
إن هذه العقيدة تنشئ في القلب حياة بعد الموت، وتطلق فيه نوراً بعد الظلمات. حياة يعيد بها تذوق كل شيء، وتصور كل شيء، وتقدير كل شيء بحس آخر لم يكن يعرفه قبل هذه الحياة.
 { وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَآ إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا الشورى: 52]
 { قل هل يستوي الأعمى والبصير أم هل تستوي الظّلمات والنّور
سؤالي : كم في بلادنا وفي مدينتنا وفي أقاربنا بل وفي عائلاتنا من موتى ؟؟يأكلون ويشربون ويمرحون احياء ولكنهم أموات لم يستيقظوا بعد:  يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ آمَنُواْ ٱسْتَجِيبُواْ لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُم لِمَا يُحْيِيكُمْ وَاعْلَمُواْ أَنَّ ٱللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ ٱلْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ 



Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire